المطلوب:
انتصار الإيمان على الإلحاد
المعطيات:
مؤمن ، ملحد ، وقت
البرهان:
المؤمن مأمور بالدعوة ، فالدعوة من القواعد الأربع ، قال تعالى "والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر" ، لذلك سيُفني المؤمن حياته يدعوا إلى الله ويكسر أنوف الإلحاد.
أما الملحد فلا يعتقد بشيء ، فهو بعلمه أن حياته الدنيا هو كل ما يملك ، فإن دعى إلى الإلحاد فهذا يدلُّ على أنه ليس مطمئن بالالحاد ويشك في فكره ، كيف ذلك!
كيف في من يعلم بأن حياته هذا هو كل ما يملك ثم يصرف وقته في دعوة الناس إلى فكره؟!
وهو يعلم بأن لا أجر في عمله
أما إذا لم يكن يدعو للإلحاد ويصرف وقته في ملذاته فعندها نقول بأنه مطمئن بإلحاده ، وعندها لن يدعو أحد لفكره
النتيجة:
زيادة عدد المؤمنين ونقصان عدد الملحدين